"وداعا للسمنة"
"وداعا للسمنة".. شعار يسعى علماء بريطانيون إلى تطبيقه على أرض الواقع من خلال "حبوب غذائية" تنهي الشعور بالجوع وتمنح الجسم شعوراً كاذباً بالشبع.
وأوضح العلماء المشاركين في التجربة الجديدة أن الفرق بين الشخص النحيل والمصاب بالسمنة هو أن جسد الأخير يتجاهل الإشارات التي ترسلها الأمعاء الدقيقة لتخبر الدماغ أن الجسم في حالة شبع.
ويتوقع العلماء أن تحل هذه المكملات الغذائية التي تأتي على شكل حبوب، محل عمليات ربط المعدة وغيرها من الإجراءات الجراحية التي يلجأ إليها المصابون بالسمنة، لافتين إلى أنهم يأملون في أن تكون هذه الحبوب جاهزة للبيع خلال 5 سنوات.
ويأمل القائمون على الدراسة، التي نشرت في المجلة الدولية لأمراض الجهاز الهضمي والكبد، أن يتمكنوا من خلالها من محاربة السمنة المنتشرة في بريطانيا بشكل كبير، إذ أن شخصاً من بين كل 4 أشخاص يعاني السمنة.
وأوضحت البروفيسورة أشلي بلاكشاو، التي قادت فريق العلماء القائم على الدراسة: "تتجاوز الأطعمة التي لم يتم هضمهما الأمعاء الدقيقة وتتجه مباشرة إلى الأمعاء الغليظة حيث تتسبب في إفراز هرمونات تكبت الشهية وتمنح الجسم شعوراً بالشبع، كما أنها تساهم في إفراز الأنسولين".
وأضافت: "نستهدف الجزء ذاته من الأمعاء من خلال هذه المكملات الغذائية، التي تعترض مسار الأحماض الدهنية والأحماض الأمينية والبروتين نحو الأمعاء الغليظة".
"وداعا للسمنة".. شعار يسعى علماء بريطانيون إلى تطبيقه على أرض الواقع من خلال "حبوب غذائية" تنهي الشعور بالجوع وتمنح الجسم شعوراً كاذباً بالشبع.
وأوضح العلماء المشاركين في التجربة الجديدة أن الفرق بين الشخص النحيل والمصاب بالسمنة هو أن جسد الأخير يتجاهل الإشارات التي ترسلها الأمعاء الدقيقة لتخبر الدماغ أن الجسم في حالة شبع.
ويتوقع العلماء أن تحل هذه المكملات الغذائية التي تأتي على شكل حبوب، محل عمليات ربط المعدة وغيرها من الإجراءات الجراحية التي يلجأ إليها المصابون بالسمنة، لافتين إلى أنهم يأملون في أن تكون هذه الحبوب جاهزة للبيع خلال 5 سنوات.
ويأمل القائمون على الدراسة، التي نشرت في المجلة الدولية لأمراض الجهاز الهضمي والكبد، أن يتمكنوا من خلالها من محاربة السمنة المنتشرة في بريطانيا بشكل كبير، إذ أن شخصاً من بين كل 4 أشخاص يعاني السمنة.
وأوضحت البروفيسورة أشلي بلاكشاو، التي قادت فريق العلماء القائم على الدراسة: "تتجاوز الأطعمة التي لم يتم هضمهما الأمعاء الدقيقة وتتجه مباشرة إلى الأمعاء الغليظة حيث تتسبب في إفراز هرمونات تكبت الشهية وتمنح الجسم شعوراً بالشبع، كما أنها تساهم في إفراز الأنسولين".
وأضافت: "نستهدف الجزء ذاته من الأمعاء من خلال هذه المكملات الغذائية، التي تعترض مسار الأحماض الدهنية والأحماض الأمينية والبروتين نحو الأمعاء الغليظة".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق