فوائد الرضاعة الطبيعية للأم
تعد الرضاعة الطبيعية سهلة ونظيفة، فليس عليك أن تغسلي الزجاجات أو تحضري
الحليب. توفر المال. تساعد الرحم على العودة إلى الحالة الطبيعية بعد حالة الشد
التي تعرض لها خلال الحمل. تؤخر عودة عملية الإباضة وبالتالي الدورة الشهرية. أثبتت
بعض الدراسات أن المرأة التي ترضع أبناءها تتراجع فرصة إصابتها بسرطان الثدي و بعض
أنواع السرطانات الأخرى.
إن عملية الإرضاع الطبيعي تحرق سعرات حرارية إضافية، ما يسهل فقدان الكيلوغرامات الزائدة التي تسبب بها الحمل. يمكن للأم أن تمنح ابنها الشعور التام بالراحة حالما يشعر بالجوع من خلال قيامها بالإرضاع الطبيعي. تساعد الرضاعة الطبيعية الأم على الاسترخاء بعيداً عن أشغال الحياة. تقوي الرضاعة الطبيعية العلاقة بين الأم وطفلها حيث أن الاحتكاك الجسدي مهم جداً لحديثي الولادة في جعلهم يشعرون بالأمان والدفء والراحة. - فوائد الرضاعة الطبيعية على الطفل: حليب الأم سهل الهضم وغني بالعناصر الغذائية. يحتوي حليب الأم على مضادات طبيعية تحميه من الأمراض والإصابات البكتيرية كما أنها تقوي مناعته. يحتوي حليب الأم على المعدلات الصحيحة للدسم والسكر والماء والبروتين والتي يحتاجها الطفل جميعاً للنمو. لا يحتوي حليب الأم على أي مواد زائدة قد تؤدي إلى زيادة وزن الطفل، حيث يضمن للطفل حياة صحية فيما بعد.
على عكس حليب الأم الآمن تماماً فإن هناك فرصاً لتلوث حليب الأطفال غير الطبيعي. عادة ما يسجل الأطفال الذين حصلوا على رضاعة طبيعية في بداية حياتهم معدلات ذكاء أعلى من أقرانهم وخاصة الأطفال الذين ولدوا قبل الأوان. - إسعافات أولية: دوار السفر يمكن تجنبه يعاني البعض من اضطرابات أثناء السفر تتمثل في الأعراض التالية: صداع، دوخة، دوار، غثيان، قيء، اصفرار وشعور بالنعاس. - العلاج: إذا كان السفر بالسيارة، فبالإمكان، التوقف في مكان للراحة، ليتمكن الطفل من تنشق الهواء النقي. أما إذا كان في الطائرة، فالجلوس قرب جناحي الطائرة، هو المكان الأنسب. ما أثناء السفر بحرا، فينصح بتمضية الوقت على ظهر المركب، وتأمل الأفق. - الوقاية: ينصح العلماء بشرب شاي النعناع والزنجبيل قبل السفر البري بالسيارات أو الحافلات، وذلك لتخفيف الصداع والدوخة والدوار والغثيان المصاحب للرحلات الطويلة. أما بالنسبة للأطعمة، قدمي لطفلك طعاما خفيفا كرقائق البسكويت، والكثير من السوائل، للوقاية من الجفاف. وإذا كان دوار السفر ملازما للأطفال، فلا بد من استشارة الطبيب للحصول على علاج
الفوليك لعلاج الأمراض السرطانية: كشف أحد الأبحاث أنه من الممكن استخدام الفيتامين مع العلاج الكيماوي القياسي الذي يؤخذ على شكل حبوب والعديد من العلاجات التي تستخدم المورثات بغية إتلاف الخلايا السرطانية. ومن المعروف أن حامض الفوليك يتواجد بكثرة في سرطان المبايض والمهبل والكلى والثدي والمخ والرئتين والقولون، كما يتواجد بصورة خاصة في تلك الأورام التي تظهر مقاومة للعلاج بالعقاقير الكيماوية. وقد ذكر الدكتور فيليب لو من جامعة بردو وكبير الباحثين العلميين في مؤسسة اندوكيت أن هذا الاكتشاف الجديد مثالي كعامل يحمل العلاج إلى أنواع كثيرة من الأورام المستهدفة . ويقدر الباحث الدكتور فيليب أنه في الولايات الأميركية لوحدها يتم تشخيص حوالي 300 ألف شخص سنويا على أنهم مصابون بالسرطان. ويقول العاملون في المؤسسة البحثية اندوكيت بأن طريقتهم هذه تعتمد بالأساس على النهم الذي تظهره الخلايا السرطانية لحمض الفوليك.
وبهذا فإن حامض الفوليك في هذه الخلايا يستخدم لتسليم الحمولة من العلاج الكيماوي إلى الخلايا السرطانية في المنطقة المصابة وغيرها دون المساس بالخلايا الصحيحة غير السرطانية . تحتاج الخلايا السرطانية إلى كميات أكبر من الحد الطبيعي من حامض الفوليك بغية المساعدة في الانقسام السريع والتكاثر ومما يذكر أن الخلايا السرطانية لها ألفة تعادل 500,000 مرة ألفة الخلايا العادية لحامض الفوليك.
وعلى هذا الأساس فإن الدكتور لو يعتقد أن نظام العلاج بالفوليك له ميزة خاصة عن بقية أنواع العقاقير الأخرى المستخدمة في علاج الأورام السرطانية كيميائياً . يتصدر هذه الميزات أنها أصغر من الأنواع الأخرى من الحبوب مثل عقار المونوكلونال انتيبوديز مما يجعل من عملية وصول المادة الكيميائية إلى الورم عملية سهلة ويتم نفاذها إلى أعماقه بسهولة أكبر
مما يقضي على كافة الخلايا المصابة وبما أن مستقبلات الفوليت هذه والتي تعالج الخلايا السرطانية سيتم إعادة استخدامها فإن ما بين 20-60 مليون تركيبة من عقار الفوليت يمكن أن تعطى إلى الخلية خلال أربع ساعات كما أن الفوليت هو فيتامين لا يؤثر على الجهاز المناعي للجسم.
إضافة إلى كل ذلك فإنه من المواد التي يمكن الحصول عليها بسهولة ويمكن إنتاجها أيضا وهي مادة مستقرة ويمكن إضافتها إلى الكثير من العقاقير الأخرى.
علاج واعد لسرطان البروستات
طور العلماء أقراصا بالفيتامين «د» لمعالجة المصابين بسرطان البروستات في حالة متقدمة. ويساعد التعرض لضوء الشمس على رصد أعراض الإصابة بهذا الداء في وقت مبكر. وقد تمكنت شركة توفاسيا الدوائية من تصنيع حبوب دواء تحتوي على هذا الفيتامين بصورة مركزة دون مخاطر الأعراض الجانبية المترتبة عن جرعة مفرطة.
وتذكر مجلة الكيمياء والصناعة، أن العقار Asentar DN -101 سيكون متوفرا قبل سنة 2009، إذا ما نجحت الاختبارات الطبية. وسيعطى هذا الدواء للمصابين الذين بلغوا مرحلة متقدمة من الداء، بالإضافة إلى العلاج الكيماوي. وقال البروفيسور نيك جيمس، الخبير في أمراض السرطان بجامعة بيرمنغهام، إن العقار أدى إلى نتائج مثيرة في المراحل الأولى من اختبارين طبيين.
وذكر أن الذين تناولوا هذا الدواء ارتفع معدل أمل الحياة لديهم بحوالي تسعة أشهر، مقارنة مع مرضى آخرين لم يتناولوا سوى عقار العلاج الكيماوي (تاكسوتير). وأوضح البروفيسور جيمس قائلاً: إن متوسط الحياة لمن بلغ مرحلة متقدمة من هذا الداء هو حوالي 18 شهراً».
من جهة ثانية، يوفر آسينتار كمية من فيتامين (د) أعلى من 50 إلى 100 مرة عن المستوى العادي. وينتظر أن ينصح المصابون بتناول قرص واحد كل أسبوع إلى جانب متابعة نظام التاكسوتير الأسبوعي يمتد على ثلاثة أسابيع من أصل أربعة.
لكن البروفيسور جيمس بادر أوضح قائلاً إنه غير متأكد ما إذا كان التوفيق سيحالف المرحلة الثالثة من الاختبارات الطبية. وتابع: إن فيتامين (د) معروف بدوره المحوري في توازن العديد من الأنسجة ومن بينها البروستات، والثدي. وتشير المعلومات إلى أن سرطان البروستات ينتشر في المناطق التي تتسم بضعف حرارة الشمس.
زيتا الزيتون والكانولا وسيلة لتجنب السرطان
تؤكد دراسة نشرت في مجلة «كارسوجينيسيز» أن تخفيض نسبة تناول دهون أوميجا 6 قد تقلل مخاطر الإصابة بالسرطان. ويمكن العثور على هذه الدهون في زيوت الذرة وفي معظم الزيوت المستخدمة في المعجنات.
وتعمل زيوت الأوميجا 6 بتحريض أنزيم الالتهابات كوكس-2. فإذا كنت تأكل وجبة تحتوي على نسبة عالية من هذه الدهون، فإن هناك احتمالا لأن تكون هذه الزيوت وصفة لإصابة سرطانية وهي القاسم المشترك لمسببات سرطان البروستاتة وبعض سرطانات الثدي. ويفضل الانتقال إلى زيت الزيتون وزيت الكانولا. وهما يسهمان في مضاعفة استهلاك دهون أوميجا 3 المتوفرة في الأسماك التي تعيش في المياه الباردة العذبة، وفي زيت الجوز والكتان
إن عملية الإرضاع الطبيعي تحرق سعرات حرارية إضافية، ما يسهل فقدان الكيلوغرامات الزائدة التي تسبب بها الحمل. يمكن للأم أن تمنح ابنها الشعور التام بالراحة حالما يشعر بالجوع من خلال قيامها بالإرضاع الطبيعي. تساعد الرضاعة الطبيعية الأم على الاسترخاء بعيداً عن أشغال الحياة. تقوي الرضاعة الطبيعية العلاقة بين الأم وطفلها حيث أن الاحتكاك الجسدي مهم جداً لحديثي الولادة في جعلهم يشعرون بالأمان والدفء والراحة. - فوائد الرضاعة الطبيعية على الطفل: حليب الأم سهل الهضم وغني بالعناصر الغذائية. يحتوي حليب الأم على مضادات طبيعية تحميه من الأمراض والإصابات البكتيرية كما أنها تقوي مناعته. يحتوي حليب الأم على المعدلات الصحيحة للدسم والسكر والماء والبروتين والتي يحتاجها الطفل جميعاً للنمو. لا يحتوي حليب الأم على أي مواد زائدة قد تؤدي إلى زيادة وزن الطفل، حيث يضمن للطفل حياة صحية فيما بعد.
على عكس حليب الأم الآمن تماماً فإن هناك فرصاً لتلوث حليب الأطفال غير الطبيعي. عادة ما يسجل الأطفال الذين حصلوا على رضاعة طبيعية في بداية حياتهم معدلات ذكاء أعلى من أقرانهم وخاصة الأطفال الذين ولدوا قبل الأوان. - إسعافات أولية: دوار السفر يمكن تجنبه يعاني البعض من اضطرابات أثناء السفر تتمثل في الأعراض التالية: صداع، دوخة، دوار، غثيان، قيء، اصفرار وشعور بالنعاس. - العلاج: إذا كان السفر بالسيارة، فبالإمكان، التوقف في مكان للراحة، ليتمكن الطفل من تنشق الهواء النقي. أما إذا كان في الطائرة، فالجلوس قرب جناحي الطائرة، هو المكان الأنسب. ما أثناء السفر بحرا، فينصح بتمضية الوقت على ظهر المركب، وتأمل الأفق. - الوقاية: ينصح العلماء بشرب شاي النعناع والزنجبيل قبل السفر البري بالسيارات أو الحافلات، وذلك لتخفيف الصداع والدوخة والدوار والغثيان المصاحب للرحلات الطويلة. أما بالنسبة للأطعمة، قدمي لطفلك طعاما خفيفا كرقائق البسكويت، والكثير من السوائل، للوقاية من الجفاف. وإذا كان دوار السفر ملازما للأطفال، فلا بد من استشارة الطبيب للحصول على علاج
الفوليك لعلاج الأمراض السرطانية: كشف أحد الأبحاث أنه من الممكن استخدام الفيتامين مع العلاج الكيماوي القياسي الذي يؤخذ على شكل حبوب والعديد من العلاجات التي تستخدم المورثات بغية إتلاف الخلايا السرطانية. ومن المعروف أن حامض الفوليك يتواجد بكثرة في سرطان المبايض والمهبل والكلى والثدي والمخ والرئتين والقولون، كما يتواجد بصورة خاصة في تلك الأورام التي تظهر مقاومة للعلاج بالعقاقير الكيماوية. وقد ذكر الدكتور فيليب لو من جامعة بردو وكبير الباحثين العلميين في مؤسسة اندوكيت أن هذا الاكتشاف الجديد مثالي كعامل يحمل العلاج إلى أنواع كثيرة من الأورام المستهدفة . ويقدر الباحث الدكتور فيليب أنه في الولايات الأميركية لوحدها يتم تشخيص حوالي 300 ألف شخص سنويا على أنهم مصابون بالسرطان. ويقول العاملون في المؤسسة البحثية اندوكيت بأن طريقتهم هذه تعتمد بالأساس على النهم الذي تظهره الخلايا السرطانية لحمض الفوليك.
وبهذا فإن حامض الفوليك في هذه الخلايا يستخدم لتسليم الحمولة من العلاج الكيماوي إلى الخلايا السرطانية في المنطقة المصابة وغيرها دون المساس بالخلايا الصحيحة غير السرطانية . تحتاج الخلايا السرطانية إلى كميات أكبر من الحد الطبيعي من حامض الفوليك بغية المساعدة في الانقسام السريع والتكاثر ومما يذكر أن الخلايا السرطانية لها ألفة تعادل 500,000 مرة ألفة الخلايا العادية لحامض الفوليك.
وعلى هذا الأساس فإن الدكتور لو يعتقد أن نظام العلاج بالفوليك له ميزة خاصة عن بقية أنواع العقاقير الأخرى المستخدمة في علاج الأورام السرطانية كيميائياً . يتصدر هذه الميزات أنها أصغر من الأنواع الأخرى من الحبوب مثل عقار المونوكلونال انتيبوديز مما يجعل من عملية وصول المادة الكيميائية إلى الورم عملية سهلة ويتم نفاذها إلى أعماقه بسهولة أكبر
مما يقضي على كافة الخلايا المصابة وبما أن مستقبلات الفوليت هذه والتي تعالج الخلايا السرطانية سيتم إعادة استخدامها فإن ما بين 20-60 مليون تركيبة من عقار الفوليت يمكن أن تعطى إلى الخلية خلال أربع ساعات كما أن الفوليت هو فيتامين لا يؤثر على الجهاز المناعي للجسم.
إضافة إلى كل ذلك فإنه من المواد التي يمكن الحصول عليها بسهولة ويمكن إنتاجها أيضا وهي مادة مستقرة ويمكن إضافتها إلى الكثير من العقاقير الأخرى.
علاج واعد لسرطان البروستات
طور العلماء أقراصا بالفيتامين «د» لمعالجة المصابين بسرطان البروستات في حالة متقدمة. ويساعد التعرض لضوء الشمس على رصد أعراض الإصابة بهذا الداء في وقت مبكر. وقد تمكنت شركة توفاسيا الدوائية من تصنيع حبوب دواء تحتوي على هذا الفيتامين بصورة مركزة دون مخاطر الأعراض الجانبية المترتبة عن جرعة مفرطة.
وتذكر مجلة الكيمياء والصناعة، أن العقار Asentar DN -101 سيكون متوفرا قبل سنة 2009، إذا ما نجحت الاختبارات الطبية. وسيعطى هذا الدواء للمصابين الذين بلغوا مرحلة متقدمة من الداء، بالإضافة إلى العلاج الكيماوي. وقال البروفيسور نيك جيمس، الخبير في أمراض السرطان بجامعة بيرمنغهام، إن العقار أدى إلى نتائج مثيرة في المراحل الأولى من اختبارين طبيين.
وذكر أن الذين تناولوا هذا الدواء ارتفع معدل أمل الحياة لديهم بحوالي تسعة أشهر، مقارنة مع مرضى آخرين لم يتناولوا سوى عقار العلاج الكيماوي (تاكسوتير). وأوضح البروفيسور جيمس قائلاً: إن متوسط الحياة لمن بلغ مرحلة متقدمة من هذا الداء هو حوالي 18 شهراً».
من جهة ثانية، يوفر آسينتار كمية من فيتامين (د) أعلى من 50 إلى 100 مرة عن المستوى العادي. وينتظر أن ينصح المصابون بتناول قرص واحد كل أسبوع إلى جانب متابعة نظام التاكسوتير الأسبوعي يمتد على ثلاثة أسابيع من أصل أربعة.
لكن البروفيسور جيمس بادر أوضح قائلاً إنه غير متأكد ما إذا كان التوفيق سيحالف المرحلة الثالثة من الاختبارات الطبية. وتابع: إن فيتامين (د) معروف بدوره المحوري في توازن العديد من الأنسجة ومن بينها البروستات، والثدي. وتشير المعلومات إلى أن سرطان البروستات ينتشر في المناطق التي تتسم بضعف حرارة الشمس.
زيتا الزيتون والكانولا وسيلة لتجنب السرطان
تؤكد دراسة نشرت في مجلة «كارسوجينيسيز» أن تخفيض نسبة تناول دهون أوميجا 6 قد تقلل مخاطر الإصابة بالسرطان. ويمكن العثور على هذه الدهون في زيوت الذرة وفي معظم الزيوت المستخدمة في المعجنات.
وتعمل زيوت الأوميجا 6 بتحريض أنزيم الالتهابات كوكس-2. فإذا كنت تأكل وجبة تحتوي على نسبة عالية من هذه الدهون، فإن هناك احتمالا لأن تكون هذه الزيوت وصفة لإصابة سرطانية وهي القاسم المشترك لمسببات سرطان البروستاتة وبعض سرطانات الثدي. ويفضل الانتقال إلى زيت الزيتون وزيت الكانولا. وهما يسهمان في مضاعفة استهلاك دهون أوميجا 3 المتوفرة في الأسماك التي تعيش في المياه الباردة العذبة، وفي زيت الجوز والكتان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق